القائمة الرئيسية

الصفحات

 كلما كبر الأمل يجرحنا الألم

لم اعد اطق متابعة مثل هذه المباريات , لا لقيمتها وانما لسيناريوهاتها المتكررة , نلذغ من نفس الجحر عند كل مرة , الخبث الكروي او سوء الطالع او قل ما شئت , المهم ان ما يكتب في السجلات هو خسارة النهايات , اهدار سيء لهدف قتل المباراة برعومة تعودنا عليها , حين تهدر في قانون الكرة عليك استقبال الهدف , قدموا وصفة مقبولة على ملعب سيء , كان بالإمكان أفضل مما كان , هاردلك لهؤلاء الشبان , مؤلمة وقاىع المباراة .

المؤلم أكثر هو انفراد لاعب بالحرس في الدقائق الأخيرة في كرة المباراة و يفضل المراوغة مع أن زميلة ينتظر فقط أن تمرر له الكرة ليضعها في الشباك باريحية كبيرة لكن اللاعب رقم 17 كان له رأي آخر أراد أن يبهرنا بمراوغاته بل أكثر من ذلك تمريرته الخاطئة بعد هذه الفرصة اهدت للخصم هدف التعادل وليختمها مشكل ضيع ضربة جزاء.
لاعبون بعقلية الهواة اعتقدوا أنهم ربحوا المقابلة كيف يعقل ان يقوم الاعبين بأخطاء سادجة في الانفاس الأخيرة من المقابلة و لم يتدخل المدرب لثنيهم عن ذلك و قدموا أخطاء فادحة استغلها الرعاع  في الدقيقة الأخيرة.

الكرة المغربية تفتقذ لتكوين من جميع النواحي اللاعب المغربي مهاري بالفطرة لاكن لا يوجد تكوين إحترافي من الصغر و يضهر ذالك في عدم إختيار القرار المناسب فالوقت المناسب في أرضية الميدان و سوء التمركز و نقص اللياقة البدنية و كذلك العقلية الغير إحترافية وقصر طموح اللاعب المغربي .

اتيحت للمغاربة اكثر من فرصة للانتصار بحصة ثقيلة لكن اللعب الفردي و انعدام التجربة اوصل المقابلة لضربات الحظ التي ابتسمت للجزائر، يجب الاهتمام بهؤلاء اللاعبين الموهوبين فهم مستقبل الكرة المغربية.

صحيح أن الأشبال خانهم التركيز بعد أن كانوا متفوقين، صحيح أنهم غرقوا في اللعب الفردي و لم يستغلوا الكرات العكسية لقتل المباراة ، لكن لا ينبغي أن نحملهم اكثر من طاقتهم .

الغرض من مثل هكذا بطولات هو تجهيز و تصعيد اكبر عدد ممكن من اللاعبين للفئات العمرية الأعلى ( أقل من 20 سنة و اقل من 23 سنة ) .

المنتخب جزائري يعرف الميدان و هو نقطه قوته ، شباب المغرب اضاعو الكثير من الفرص السهله بسبب الميدان و الا لكنوا انتصروا بنتيجه كبيرة ، الصراحه الميدان هو سبب الخسارة وليس الاعبين او المدرب .

المباريات النهائية غالبا تربح ولا تلعب الأشبال لعبو افظل من الخصم لكن اهداء التعادل في الدقيقة 89 غير مقبول بتاتا والبقية تعرفونها .
المسؤولية يتحملها المدرب شيبا الدي لم يجد تعامل مع دقائق الأخيرة .
المشكل فالعقلية وعدم التقة بالنفس ماشي غير فالرياضة فكل المجالات الإنسان المغربي كيعاني من الدونية امام الاخر خصوصا فاش كيتعرض للظغط وهاد الشي اللي كيخلينا نشوفو فكل مناسبة الفرق ولا المنتخبات الوطنية كتخسر فالدقيقة الاخيرة .مدرب غبي ، يعلم ان أرضية الملعب لا تساعد على تطبيق أفكاره و خطف هدفا كان عليه اللعب بناء على معطيات الملعب و تشتيت الكرة و ليس الغرور .

الكرة المغربية تفتقذ لتكوين من جميع النواحي اللاعب المغربي مهاري بالفطرة لاكن لا يوجد تكوين إحترافي من الصغر و يضهر ذالك في عدم إختيار القرار المناسب فالوقت المناسب في أرضية الميدان و سوء التمركز و نقص اللياقة البدنية و زيد العقلية الغير إحترافية وقصر طموح اللاعب المغربي .


كلما كبر الأمل يجرحنا الألم



تابعونا على الفايسبوك : kora felgoal
تابعونا على موقعنا الالكتروني : kora felgoal

تعليقات